مع الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامى

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» حصاد000
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 7:14 am من طرف Admin

» اصول الفرار الى الله
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 7:14 am من طرف Admin

» كيف تعتق من النار؟
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 7:03 am من طرف Admin

» مفاتيح القلوب
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 7:01 am من طرف Admin

» دورة الأستعداد لرمضان1
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 7:00 am من طرف Admin

» لذة معرفة الله تعالى
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 6:59 am من طرف Admin

» كيف نفهم القرأن؟
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 6:59 am من طرف Admin

» قلبي عليك
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 6:58 am من طرف Admin

» هو أنا كده ليه
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Icon_minitime1السبت يناير 02, 2010 6:56 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني

أثار المعاصي على العبد لإبن القيم رحمه الله كلام

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:52 pm من طرف smsm

أثار المعاصي على العبد لإبن القيم رحمه الله كلام



المعاصي من الآثار القبيحة المذمومة ، المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله .

فمنها : حرمان العلم ، فإن العلم نور يقذفه الله في القلب ، والمعصية …


إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:41 pm من طرف smsm

إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا


روى مالك في "موطئه" أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ( تركت فيكم أمرين، لن تضلوا ما تمسكتم بهما: كتاب الله، وسنة نبيه )، فكتاب الله هو حبل الله المتين، وهو الصراط المستقيم، وهو …


إنها قناعات

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:29 pm من طرف smsm

إنها قناعات


موضوع شيق جد ومفيد , ارجو ان تجدو فيه الفائده والحكمه
يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد …


البعث بعد الموت .. ضرورة واقعية وحقيقة شرعية

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:11 pm من طرف smsm

البعث بعد الموت .. ضرورة واقعية وحقيقة شرعية


لو لم تدل الدلائل الشرعية على إثبات البعث بعد الموت لكان في العقل أكبر دليل عليه، فنحن نرى الناس في هذه الحياة يظلم بعضهم بعض، ويعتدي بعضهم على بعض، وفيهم الصالح والفاسد، …

التزامي أيـــن أنت .. !!؟

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:49 pm من طرف smsm

التزامي أيـــن أنت .. !!؟



طبعا هذه كلمات كتبتها وأنا أشعر أن الكثير منا قد يدور في مخيلته وخاطره مثلها .. خاصة وأن هناك من رق قلبه ودينه فاجتاحه الضعف في الإيمان والتدين عامة بعد الانفتاح الهائل والغير طبيعي على العالم ، …


التوبة ... الفرح العظيم

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:47 pm من طرف smsm

التوبة ... الفرح العظيم



الشيخ / سعيد عبد العظيم

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه،

أما بعد،

فدعوة النفس والعباد إلى التوبة هي دعوة الكتاب والسُنَّة، قال -تعالى-: {وَتُوبُوا …


الجداول

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:31 pm من طرف smsm

الجداول


أمامك متسع من الأيام, والتواريخ, والأعمال، وأمام عينيك ألف حلم وزمن.. وألف جدول تضخ فيه كل يوم المزيد من الأعباء..



ولك جسد ينبهك للتعب.. لكنك لا تلتفت .. يذكرك بالطاقة, والجهد.. لكنك لا تأبه.. تضخ المزيد في الجدول.. …


الدنيا للجميع والآخرة للمطيع

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:50 pm من طرف smsm

الدنيا للجميع والآخرة للمطيع



بسم الله الرحمن الرحيم



الدنيا للجميع والآخرة للمطيع الدنيا للجميع فهي الطريق للآخرة هنا في هذه الدنيا تكون الفرصة الوحيدة للتزود للآخرة ..



والمتأمل لحال البشرية اليوم يجد الأعاجيب بل …


النقـــــــــــــــاب

الخميس ديسمبر 31, 2009 1:51 pm من طرف smsm

النقـــــــــــــــاب


الشيخ/ محمد صالح المنجد



هل اللتى لاترتدى النقاب اثمة وهل النقاب سنة ام فريضة ؟

***********

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

وعليكم …



    إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا

    avatar
    smsm


    المساهمات : 92
    تاريخ التسجيل : 29/12/2009

    إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا Empty إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا

    مُساهمة  smsm الخميس ديسمبر 31, 2009 1:41 pm

    إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا


    روى مالك في "موطئه" أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ( تركت فيكم أمرين، لن تضلوا ما تمسكتم بهما: كتاب الله، وسنة نبيه )، فكتاب الله هو حبل الله المتين، وهو الصراط المستقيم، وهو النور المبين .
    لقد نزل هذا القرآن ليكون منهج حياة، ودستور أمة، ونموذجاً واقعياً للتطبيق العملي، تنمو الحياة في ظله وتترقى، لا ليقبع في الزاوية الضيقة من الحياة، كما تقبع الأبحاث النظرية في زوايا الجامعات ومراكز الأبحاث .
    نزل هذا القرآن، ليميز الأمة المستخلَفة في الأرض، الشاهدة على الناس، المكلفة بأن تقود البشرية كلها إلى خالقها وبارئها. فكان تحقيق هذا المنهج في حياة الأمة المسلمة هو الذي يمنحها ذلك التميز في الشخصية والكيان، وفي الأهداف والتوجهات. وهو - كذلك - الذي يمنحها مكان القيادة الذي خُلقت له، وأُخرجت للناس من أجله. وهي بغير هذا القرآن ضائعة تائهة، مبهمة الملامح، مجهولة السمات، مهما اتخذت لها من زخارف الحياة ومباهجها !
    نزل القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ليبني عقيدة التوحيد في قلوب الأمة، وليخوض بهذه العقيدة معركة الحق والباطل، والهدى والضلال .
    ولقد حقق القرآن بمنهجه الرباني خوارق في تكييف نفوس الصحابة رضي الله عنهم، الذين تلقوه مرتلاً متتابعًا، وتأثروا به يومًا يومًا، وانطبعوا به، وعملوا به في كل شؤون حياتهم .
    أما اليوم فقد هجر المسلمون هذا القرآن، واتخذوه كتاب متعة للثقافة، وكتاب تعبد للتلاوة فحسب، لا منهج تربية وسلوك، ودستور حياة للعمل والتطيبق؛ وقد جاء ليقودهم إلى الطريق الأقوم والأرشد؛ هجروه فلم ينتفعوا من القرآن كما ينبغي؛ لأنهم خرجوا عن منهجه الذي رسمه العليم الخبير؛ فالقرآن إنما نزل للعمل أولاً، ولتحكيمه في شؤون الحياة كافة، فهذا هو المقصد الأساس من نزوله، وهذا هو المبتغى من تكفُّل الله بحفظه .
    وترك العمل بالقرآن والإعراض عنه نوع من أنواع هجره، بل هو أعظم أنواع الهجر، الذي حذرنا الله منه وذم فاعله، قال تعالى: { وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا } (الفرقان:30)؛ ففي هذه الآية أعظم تخويف لمن هجر القرآن العظيم، فلم يعمل بما فيه من الحلال والحرام، والآداب والمكارم، ولم يعتقد بما فيه من العقائد والأحكام، ولم يعتبر بما فيه من الزواجر والقصص والأمثال .
    وقد ترتب على هجر المسلمين للقرآن تبعات عديدة ونتائج خطيرة، على المستويات كافة:
    فعلى مستوى الأفراد، أصبح سلوك كثير من المسلمين، لا يمت إلى أخلاق القرآن بصلة، بدءًا بترك تحية الإسلام إفشاءً وردًا، ومرورًا بالتحاسد والتنابذ بالألقاب والسخرية من بعضهم البعض، وانتهاء بالتعامل بأنواع الحرام، من رباً وزنى، وأكل لأموال الناس بالباطل، ونحو ذلك من المحرمات التي نهى الله عنها في كتابه الكريم .
    وكان من تبعات هجر القرآن على مستوى الأفراد أيضًا، هجر لغة القرآن والزهد فيها، والرغبة عنها، والأخذ بلغة أولئك القوم؛ لأنها لغة العصر والمعاصرة، وسبيل التطور، ومظهر من مظاهر الرقي والحضارة!!. فأنت ترى أحدهم يتفاخر ويتباهى أنه يرطن بلغة الأعاجم، ولم يعد يعتمد العربية في كلامه، بل ربما يخجل أن يتكلم بها؛ لأنها - بحسب زعمه - لغة ميتة لا حياة فيها، ولأنها لا تناسب تطورات العصر ونهضته !
    ثم إن هؤلاء الأفراد - فوق ذلك - قد جعلوا من أهل الغرب قدوتهم، ومن سلوك أولئك القوم وجهتم؛ فهم يقلدونهم في الصغيرة والكبيرة من الرذائل، وفي القبيح والمذموم من العادات والصَّرْعات؛ فإن أطالوا شعورهم، كان على هؤلاء أن يفعلوا الشيء نفسه، وإن كشف أولئك القوم عوراتهم وأظهروا سوآتهم! وقس على ذلك أنواع السلوك الأخرى، من الاختلاط بين الجنسين، والزواج بين المثلين، والعلاقات المحرمة والشاذة التي يأباها وينفر منها وعنها، كل من بقي على فطرته السليمة .
    وكان من تبعات هجر القرآن على مستوى المؤسسات التعليمية، ما تقوم به المؤسسات التعليمية اليوم في بعض دولنا الإسلامية من إعادة النظر في المناهج الشرعية، ومن ثم صياغتها وتعديلها وفق المقياس الغربي .
    وقد وصل الأمر أن يُفرض على المسلمين تغيير مناهجهم التربوية والتعليمية، بما يوافق ويتفق مع توجهات وسياسات وأطماع الدول الكبرى، وكل هذا من تبعات هجر القرآن، وتسليم الأمة قيادها لغير شريعة القرآن .
    أما على المستوى الاجتماعي والأسري، فحدث ولا حرج، حيث أخذت الدعوات من هنا وهناك تنطلق بأعلى صوتها، مطالبة إلى تحرير المرآة وفك أسرها، وداعية - بما أوتيت من قوة وزخم ودعم إلى استرداد حقوق المرأة التي اغتصبها منها الرجل والمجتمع في آن معًا! فكان من تبعات هجر القرآن على هذا المستوى، خروج المرأة من بيتها تزاحم الرجل، وتقاسمه مجالات العمل، بعد أن تركت عملها الأساس؛ وما تبع ذلك من اختلاط في مرافق الحياة كافة، بدءًا بالأُسر المسلمة، ومرورًا بالشوارع والنوادي الرياضية، وانتهاء بالجامعات ومراكز العلم، وكل هذا جرى بدعاوى التحرر والتقدم .
    أما على مستوى الدول والحكومات فالأمر أدهى وأمرُّ، والخَطْب أعظم وأجلُّ، فقد أصبح القرآن - ممثلاً بشريعة الإسلام - مصدرًا من مصادر التشريع لأكثر دول الإسلام، ولم يعد هو المصدر الوحيد لتشريعاتها وقوانينها، بل أصبح مصدرًا رديفًا ومساويًا لمصادر الغرب والشرق !!
    وحتى هذه المشاركة ( الخجولة ) للقرآن في معظم دساتير دول الإسلام، قد انحصرت شيئًا فشيئًا إلى أن أصبح مجالها في زاوية ضيقة من زوايا الحياة، هي زاوية قوانين الأحوال الشخصية. ولم يُكتف بهذا فحسب، بل أصبحت قوانين الأحوال الشخصية في كثير من دول الإسلام، تكيف وتعدل بحسب ما تقتضيه طبيعة العصر وحاجته؛ كمنع تعدد الزوجات، أو وضع شروط لهذا التعدد .
    وهكذا، فقد كان من أكبر تبعات هجر القرآن، ترك شرائع الأرض تحكم وتتحكم بشريعة السماء، وترك أهل الأهواء والشهوات يسيِّرون أمر من كان يُفترض منهم أن يكونوا شهداء على الناس .
    هذه بعض من كل من تبعات هجر القرآن؛ وقد آن الأوان لهذه الأمة - أفرادًا ومؤسسات - أن تعود إلى قرآنها بعد تلك القطيعة التي طال بها الزمن، والتي حذر منها سيد البشر؛ وأن تعود إلى رشدها، بعد ذلك الفصام النكد بينها وبين قرآنها، وجعل منها أمة لا وزن لها بين الأمم .
    ولا شك، أن المخرج من هذه التبعات معروف للجميع، للعالم والجاهل، والصغير والكبير، وهو العودة إلى كتاب الله، وهذا كلام سهل ويسير، والأهم والأجدر قبل هذا وبعده هو العمل والتطبيق، والانتقال من حيز القول إلى حيز الفعل، فهل إلى مرد من سبيل ؟ ويبقى الأمل بشرط العمل .

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 2:48 am